About الوعي الذاتي

About الوعي الذاتي

Blog Article

يبحث الإنسان في الوعي الذاتي عن نفسه ويكتشف خبايا عقله، ويعرف الحقائق، ويصبح ذو قدرة على اتخاذ قرارات سليمة، وواقعية خالية من العواطف، وبعيدة عن المشاعر السلبية، إذ تُصبح أفكاره سليمة إيجابية وواضحة.

تصور ذاتك أفضل: ليس هنالك ما هو مثالي، ولكن يسعى الإنسان دومًا نحو تحقيق الأفضل، وتحسين الذات، لذا عزز بذاتك نقاط قوتك، وانسج بها ذاتًا جديدة تُحقق آمالك وطموحاتك وتطلعاتك، ركز على الإيجابيات، وابحث عن مستقبل مشرق بذاتك الجديدة.

وكلّما أصبحنا أفضل في ملاحظة الغير، تحسّنت وتطوّرت نظرتنا لأنفسنا.

تتمحور فكرة العقل المبتدئ، حول حقيقة أنّ تعلّم أشياء جديدة، يحتاج إلى أن يكون العقل مرنًا وقادرًا على رؤية الأمور من حوله بمنظور جديد، تمامًا كما هي حال الأطفال.

عندما تصبح واعيًا بذاتك، فإنك تبدأ في اتخاذ قرارات أفضل، وتبني علاقات أقوى، وتحسن من جودة حياتك.

يوفر التطبيق جلسات تأمل يومية، قصيرة ومدعمة علميًا، مما يساعد في الوصول إلى النتائج المرجوة بشكل سريع.

Regardless of our absolute best endeavours to permit anyone to regulate the website to their requirements, there should be webpages or sections that aren't completely accessible, نور الامارات are in the process of getting to be accessible, or are missing an enough technological Resolution to create them obtainable.

إن تعريف الوعي الذاتي يعتمد في الأساس على جانبين مختلفين تمامًا من جوانب الشخصية مما ينتج عن ذلك إمكانية تعريفه بمعنيين مغايرين لبعضهم البعض لكنهم مرتبطين ارتباطًا وثيقًا معًا.

التغذية الراجعة تساعدك في اكتشاف نقاط القوة والضعف التي ربما لا تكون مدركًا لها.

وهي أهداف نور لا يُشعرنا تحقيقها في كثير من الأحيان بالرضا أو السعادة الحقيقية.

فهم يتفاعلون بشكل متوازن في العلاقات ويستطيعون تعديل تصرفاتهم ليتوافقوا مع توقعات الآخرين دون أن يفقدوا أصالتهم.

أحد الجوانب المهمة لتنمية الوعي الذاتي هو الانفتاح على تجارب جديدة والتفاعل مع الآخرين بتقبل واحترام. هذا يتيح للفرد فرصة لتطوير رؤى جديدة حول نفسه وكيفية تأثير تصرفاته على الآخرين.

الوعي الذاتي العام: وهو القدرة على ملاحظة نظرة المجتمع إلى الذات، والدوام على الالتزام بالقواعد والأعراف الاجتماعية، والحرص على التصرف بطريقة مقبولة ومسموحة اجتماعيا، ويجدر بالذكر أولئك الذين يتصفون بالوعي الذاتي العام المفرط، قد يقضون معظم أوقاتهم في القلق والتفكير حول نظرة الآخرين إليهم. 

تكرار الخطوات المذكورة مع استبدال الحزن بمشاعر مختلفة، مثل الخوف والغضب والفرح، من شأنه تحسين وعي المرء بذاته، كما يساعد على ربط الأعراض الجسدية بالمشاعر، ومن ثم ملاحظتها والتعامل معها في وقت مبكر بطريقة أكثر وعيا.